[size=16]عند عودة الأب من السفر وجد ابنه الأصغر باستقباله
في المطار.
سأل الأب ابنه: كيف جرت الأمور في غيابي؟ هل حدث
مكروه لكم؟
أجاب الابن: لا يا أبي كل شئ على ما يرام ولكن !
.... حدث شئ بسيط.
وهو أن عصا المكنسة انكسرت.
أجابه الأب مبتسما: بسيطة جدا، ولكن كيف انكسرت؟
أجاب الابن: أنت تعرف يا أبي انه عندما تقع البقرة
على شئ مثل عصا المكنسة فأنها تكسره.
تسال الأب متعجبا: البقرة !!!! هل تقصد بقرتنا
العزيزة؟
أجابه الابن: نعم ، عندما كانت تهرب مذعورة دهست
فوق عصا المكنسة وارتمت البقرة على الأرض وانكسرت
العصا.
أجاب الأب: والبقرة؟ هل حدث لها مكروه.؟
أجاب الابن:: ماتت.
صرخ الأب : ماتت؟؟ ولماذا كانت تهرب مذعورة؟
أجابه الابن: كانت تهرب من الحريق.
قال الأب: حريق !!! وأي حريق تعني؟؟
قال الابن : لقد احترق منزلنا.
قال الأب: ماذا اسمع !!! احترق منزلنا؟ وكيف احترق؟
قال الابن: أخي الكبير –رحمه الله-
قاطعه الأب: هل مات أخوك؟
قال الابن: نعم، أخي كان يدخن فسقطت السجارة من يده
على السجادة فأحترق المنزل. ومات اخي بداخله.
قال الأب وقد انهارت أعصابه: ومتى كان أخوك مدخنا؟
قال الابن : لقد تعلم الدخان كي ينسى حزنه.
قال الأب: وأي حزن؟
قال الابن : لقد حزن على والدتي.
قال الأب: وماذا حدث لامك؟
قال الابن: ماتت. [/size]

يارب الموضوع ينول اعجابكم

هههههههههههههههه
حلوى اوى

well done
doula

بجد جميل اوى على الرغم انى زعلانة ولن انسى

مرسي علي الرد ومتتنزليش عن حقك
واول مرة اعرف ان انتي قلبك اسود كده

اولا الموضوع جامد طحن
ثانيا مش مساله ان قلبها اسود
انت اللي تلاقيك رخمت اوي وانا عارفك متتوصاش

شكرا يا ميمي علي الرد وبلاش انت

ليييييييييييييه بلاش انا
خلاص يا سيدي
ادفع الفرق
وابقي انا

أوكيه يا مان

ايييييييييييه
عاوز كام

ألي يطلع من زمتك يا منوفي
علشان كده انا عارف مش هيطلع حاجة

اللي تطلبه هتاخذه
وعلي فكره المنوفي ده اكرم من ناس كتيييييييير اوي

ذي مين الناس دوووووووووووووووول

زي عمك احمد جلال

ماشي يا عم
ولي ليه حاجة عند احمد جلال يقوله ايه

ولي ليه حاجة عند احمد جلال يقوله ايه
يقوله عليها وهو هيعملها علي طول

اوكيه يا مان

تسلم ايدك ياطير الليل الحزين موضوع جميل

الموضوع ده جامد عامل شبه بتاع خضر
والرجاله كانو فين؟ وقع عليهم سقف الجامع وهما بيصلو على خالك ابراهيم
نيس توبيك