صراحة لو رجالنا يصيرون نفس هذا الرجل كان كناااااااااااااااااا بألف خير





وأترككم الأن مع موضوع الأخ همام


لَسْتُ مِمَّنْ يُجِيْدُ الْتَّحَدُّثُ عَنِ الْأُنْثَىْ ..
وَلَكِنَّ خَلَجَاتِ فِيْ صَدْرِيْ وَزَفَرَاتِ أَبَتْ الّا أَنْ تَخْرُجَ لَكُمْ ..
اسْمُحّو لِيَ فَأَنَا لَا اجِيْدُ الْكِتَابَهْ بِالْلُّغَهْ الْعَرَبِيَّهْ الْفُصْحِى ..
سَاتَحْدّثُ بِالْعَاميَهُ ..لِكَيْ يَصِلَ الْمَطْلُوْبُ مِنْ هَذَا الْمَوْضُوْعِ لِلْجَمِيْعِ ..



سَأَرْوِي لَكُمْ قِصَّهْ مِنْ نَسْجِ خَيَالِيْ ....
دَقَّتْ نُوْرِهِ عَلَىَ رِجَالِهَا مُحَمَّدٍ ..
نُوْرِهِ :الْسَّلَامُ عَلَيْكُمْ
مُحَمَّدٍ : وَعَلَيْكُمْ الْسَّلَّامُ
نُوْرِهِ : وِشْلُوْنِكْ مُحَمَّدٍ اخْبَارِكْ
مُحَمَّدٍ :الْحَمْدُ لِلَّهِ بِخَيْرٍ بِسُرْعَهّ وَشْ عِنْدَكْ يَانُورِهُ .
نُوْرِهِ : مُحَمَّدٍ ابْغَىْ اغْرَاضَ مِنْ الْسُّوْبَرْمَارْكَتْ ..ضَرَوِي .
مُحَمَّدٍ : مَشْغُوْلٌ الْحِيْنِ انَا اذَا جِيّتْ يَصِيْرُ خَيْرٌ ..قَفَلَ الْخَطُّ فِيْ وَجْهِهَا ..
نُوْرِهِ وَشّ تِسَوِيّ الْحِيْنِ مُشْكِلَهْ لَازِمٌ تَشْرِيْ الاغْرَاضٍ الْيَوْمَ بُكْرَهْ عِنْدَهُمْ طَلْعُهُ بِالأُسْتِراحَهُ
وَبِتِسّويّ حَلَّا ..
نُوْرِهِ قَالَتْ ابِدّقَ عَلَيَّ اخَوَيَّ عَبْدِاللّهِ ..
نُوْرِهِ :عَبْدِاللّهِ اخَوَيَّ وِشْلُوْنِكْ
عَبْدِاللّهِ :هَلْا بِنُوْرِهِ الْحَمْدُ لِلَّهِ بِخَيْرٍ
نُوْرِهِ :ابْغَىْ اغْرَاضَ مِنْ السُوبَرْمَاكِت الْحِيْنِ تُكْفَى
عَبْدِاللّهِ: يُوَهْ يَانُورِهُ انَا بِالْبِرِّ الْحِيْنِ وَماارْحُ ارْجِعْ الَا مُتّاخِرْ
نُوْرِهِ : الْلَّهُ يَسْتِرْ عَلَيْكَ
فَكَّرْتُ نُوْرِهِ مِنْ وّشْلّوُنْ تَتَصَرَّفُ قَالَتْ مَالِيْ الَا وُلِدَ اخَوَيَّ صَالِحٍ ..
نُوْرِهِ : صُلْوحِيّ اخْبَارِكْ
صَالِحٍ : هَلْا بَعْمَتِيّ يَالِلِهَ حَيَّهَا وِشْلُوْنِكْ
نُوْرِهِ :صُلْوحِيّ تُكْفَى ابْغَىْ اغْرَاضَ ضَرُوْرِيٌ بُكْرَهْ عَلَيَّ الْحَلْا بِالِاسْتِراحَهُ ..
صَالِحٍ : لَا يّاعْمَتِيّ مَااقْدّرِ عِنْدِيْ مُبَارَاهُ الْحِيْنِ وَبَعْدَ الْمُبَارَاهُ ابِرُّوحُ اتَعْشىْ مَعَ اخويِايَ ..


أَنْتَهَتْ الْقِصَهْ
كُلُّنَا يَعْرِفُ ضَعْفٍ الْأْنْثَى وَاحْتِيَاجِهَا الَىَّ رَجُلٌ يَعْطِفُ عَلَيْهَا وَيَحِنُّ عَلَيْهَا وَيَكُوْنُ لَهَا سَنَدٌ ..
الْأْنْثَى تَحْتَاجُ الَىَّ رَجُلٌ يَحْتَوِيْهَا ..بِقَوَوَهَ ..يَحْمِيْهَا يَكُوْنُ لَهَا اخْ وَزَوْجِ وَأَبْ




لْيَيْهُ نَسْتَمْتِعُ يَامَعْشَرَ الْرِّجَالِ بِالقَسُوهُ عَلَىَ الْأُنْثَىْ وَكَأَنَّهَا لَمْ تُخْلَقْ مِنْ ضَلُوعّنَا ..
لْيَيْهُ نَتَفَاخَرُ بِضَرْبِهَا وَشَّتْمِهَا وَالْقَسْوَه عَلَيْهَا ..!!! عَشَانُهَا ضَعِيْفَهْ وَلَا لَهَا قُوَّهْ
انَا مَاقُوْلْ كُلِّ الْرِجَالِ كَذَا
فَيَيَهْ رِجَالٌ تَعَامُلِهِمْ مَضْرِبُ لِلْأَمْثَالِ مَعَ الْأُنْثَىْ ..


وَلَكِنَّ اتَحَدَّثُ عَنْ الْشِرْذِمَهْ ..وأَسْمَحَوْليّ عَلَىَ الْلَّفْظِ
الْلِيْ يَعْتَقِدُ أَنَّ الْأُنْثَىْ دُمْيَه فَقَطْ يَأْخُذُ مِنْهَا مَايُرِيدُ وَيَرِمِيُّهَا ..
يَأْخُذُهَا مِنْ بَيْتِ أَهْلِهَا ..عَشَانْ يُذِلَّهَا ويُهَيْنْهَا ..
يَدْفَعُ دَمَّ قَلْبِهِ فِيْهَا ..عَشَانْ يَسْتَعْرِضُ عَضَلَاتِهِ عَلَيْهَا ..
فِيْ بَيْتِ أَبُوْهَا مُنْذُله وَفِيْ بَيْتِ زَوْجِهَا مُنْذُله ..
وَيَنْ تروووووووُوحُ ؟؟؟؟؟


أَخُوْهَا مَّايُخَلَيُّهَا تَطْلُعُ مِنَ الْبَيْتِ ..
عَيْبٍ يَابِنْتَ..!!!
وَأُذَا طَلَعَتْ ..وَيَنْ رَايْحَهْ وَمَنْ وَيَنْ جَايُّهَ وَشْ لَابِسَهُ ..
يَكْرَهُوْنَهَا بْعِيشَتِهَا وَبِطَلَعْتِهَا ..
لْيَيْهُ مَانُحْسنّ الْظَّنِّ فِيْ الْبِنْتِ وَنُعْطِيَهَا الْثِّقَه ..
لَسْتُ مِنْ دُعَاةِ الْتَّحْرِيْرِ وَلَا مِنْ أَصْحَابِ العِلِّمِنّهُ لَا وَالْلَّهِ ..
وَلَكِنَّ اتَكَلَّمَ بِالْمَنْطِقِ وَالْعَقْلُ
الْبِنْتُ لَوْ تَبَيْ الشَّرُّ وَالْلَّهُ لَوْ عَايْشَهُ بِصُنْدُوقٍ مايَرَدَهَا أَحَدٌ .
كُلِّ وَاحِدٌ لَازِمٌ يَقْرُبُ مِنَ اخْتِهِ وَزَوْجَتُهُ يَخْدُمُهَا يَحْمِيْهَا
صَدِّقُوْنِي..
كُلُّ أُنْثَىْ وَرَدَّهُ ..تَحْتَاجُ الَىَّ احَدٍ يَرْوِيْهَا..
مَهْمَا بَلَّغْتَ الْأُنْثَىْ مِنْ الْعُمْرِ ..تَضِلَّ أُنْثَىْ رَقِيْقِهِ نَاعِمَهْ حِسّاسّهِ


وَأَخِيْرا ..سَامِحُوْنِي عَلَىَ رَكِاكَةٌ الْأُسْلُوبِ ..



بِقَلَمِ هَمَّامٌ